عاشقة عنتر مشرفة
الجنس : الابراج : عدد المساهمات : 1204 تاريخ الميلاد : 03/12/1996 تاريخ التسجيل : 02/01/2010 العمر : 27 الموقع : الجزائر العمل/الترفيه : الكاراتي المزاج : حسب الجو
| موضوع: رد: ألا تخافون زوال النعمه؟ الخميس فبراير 18, 2010 1:17 pm | |
| شكرا لك والله صدقت رياضة تفرق بين شعبين شقيقين | |
|
???? زائر
| موضوع: رد: ألا تخافون زوال النعمه؟ الأربعاء فبراير 17, 2010 4:15 am | |
| صدقت اخي هذه الدنيا و ما فيها لا يستحق ان نقف بين يدي رب العالمين و نتحاسب على كلام او افعال قمنا بها نحن المسلون ضد بعضنا و من اجل ماذا .... من ملفوفة من القماش .. تفرق شعوب و ترفع شعوب .. رسولنا الكريم حثنا على الرياضة , ولكن حبب الينا الايمان و ان نكون اخوة قلوبنا على بعضنا البعض. ولو اعدنا تفكيرنا قليلا بما حدث بين هذين المنتخبين اخى لوجدت الفريقين كاشخاص و افراد لا يحملون لبعضهم البعض اي نوع من العداوة او الكراهية او الحقد بل على العكس هم يلعبون بكل روح رياضية رائعة و يتنافسون في الملعب كاي فريقين . حسبي الله و نعم الوكيل في من اثار هذه الفتنة بين فريقين عظيمين و رائعين و مسلمين. جزاك الله كل خير اخي |
|
المدير العام المدير العام
(MMS) : الجنس : الابراج : عدد المساهمات : 2605 تاريخ الميلاد : 05/01/1991 تاريخ التسجيل : 26/11/2009 العمر : 33 الموقع : عين التوتة العمل/الترفيه : الرسم المزاج : راس الحكمة مخافة الله
| موضوع: ألا تخافون زوال النعمه؟ الإثنين فبراير 15, 2010 12:06 pm | |
| ما يهمونيش هوما...يهموني ولاد بلادي باش ما يشمتوش في أيّ واحد مهما كانت جنسيته...باش ما تزولش النعمه...
يا أبناء جلدتي، يا Algériens
لقد لاحظت الأيام الأخيرة شماتتنا في المصريين بسبب أزمة الغاز
اللّهم لا شماتة...اللّهم لا تآخذنا بما فعل ويفعل السفهاء منّا ومنهم على السواء...ولي ولكم أسوة وعبره بقصة صاحب الجنتين في سورة الكهف...
والمشهور أن هذين كانا رجلين صاحبين ، وكان أحدهما مؤمنا والآخر كافرا.
ويقال: إنه كان لكل منهما مال ، فأنفق المؤمن ماله في طاعة الله ومرضاته ابتغاء وجهه ، وأما الكافر فإنه اتخذ له بستانين ، وهما الجنتان المذكورتان في الآية ، على الصفة والنعت المذكور ؛ فيهما أعناب ونخل تحف تلك الأعناب ، والزروع في خلال ذلك والأنهار سارحة ههنا وههنا للسقي والتنزه ، وقد استوسقت فيهما الثمار ، واضطربت فيهما الأنهار وابتهجت الزروع والثمار وافتخر مالكهما على صاحبه المؤمن الفقير قائلا له:
(أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا) أي وأمنع جنانا ، ومراده أنه خير منه ، ومعناه ماذا أغنى عنك إنفاقك ما كنت تملكه في الوجه الذي صرفته فيه؟ كان الأولى بك أن تفعل كما فعلت لتكون مثلي .
فافتخر على صاحبه (وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ) أي وهو على غير طريقة مرضية قَالَ (مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا) وذلك لما رأى من اتساع أرضها ، وكثرة مائها وحسن نبات أشجارها ، ولو قد بادت كل واحدة من هذه الأشجار لاستخلف مكانها أحسن منها ، وزر وعها دارة لكثرة مياهها .
ولما اغتر هذا الجاهل بما خوله الله بيه في الدنيا ، فجحد الآخرة وادعى أنها إن وجدت ليجدن عند ربه خيرا مما هو فيه ، وسمعه صاحبه يقول ذلك (قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ) أي يجادله (أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ
سَوَّاكَ رَجُلًا)ا
وهذه الجنة التي كانت مَضرِبَ المثل في عظمتها وازدهارها , هذه الجنة التي حرم الفقراء والمحتاجون من خيراتها ومالها , قد خوت من على عروشها محطمة مهشمة , وأصاب الهلاك كل ثمرها فلم يسلم منها شيء , وراح صاحبها يضرب إحدى كفيه على الأخرى ندماً وتحسراً على الأموال التي أنفقها عليها , وتذكر نصح أخيه...
يا أبناء جلدتي، يا les Algériens هذه الدنيا من أولها إلى آخرها حقيرة مهينة عند الله، أحقر عند الله من جناح بعوضة. لا تعدل ولا تساوي جناح بعوضة. | |
|