منتديات قلب العرب
عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- 202011_md_12982104031
منتديات قلب العرب
عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- 202011_md_12982104031
منتديات قلب العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


حيث للابداع مكان يلجا اليه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل-

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
المدير العام
المدير العام
المدير العام


عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- O4718419
(MMS) (MMS) : عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- Empty
الجنس : ذكر الابراج : الجدي الحصان
عدد المساهمات : 2605
تاريخ الميلاد : 05/01/1991
تاريخ التسجيل : 26/11/2009
العمر : 33
الموقع الموقع : عين التوتة
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الرسم
المزاج المزاج : راس الحكمة مخافة الله

عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- Empty
مُساهمةموضوع: عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل-   عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- Emptyالسبت فبراير 20, 2010 2:32 am

الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على من أكمل الله به الدين وأتم به النعمة، نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين. أما بعد:

أسباب عذاب القبر



أورد ابن القيم رحمه الله سؤالاً حول عذاب القبر وأجاب عليه، في كتابه "الروح".

قال ـ رحمه الله تعالى ـ يقول السائل: ما الأسباب التي يعذب بها أصحاب القبور؟ وجواب ذلك من وجهين: مجمل، ومفصل:

أما المجمل:
فإنهم يعذبون على جهلهم بالله، وإضاعتهم لأمره، وارتكابهم معاصيه، فلا
يعذب الله روحاً عرفته وأحبته وامتثلت أمره واجتنبت نهيه، ولا بدناً كانت
فيه أبداً، فإن عذاب القبر وعذاب الآخرة أثر غضب الله وسخطه على عبده، فمن
أغضب الله وأسخطه في هذه الدار ثم لم يتب ومات على ذلك، كان له من عذاب
البرزخ بقدر غضب الله وسخطه عليه، فمستقل ومستكثر، ومصدق ومكذب.


وأما الجواب المفصل: فقد أخبر النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عن الرجلين اللذين رآهما يعذبان في قبورهما، يمشي أحدهما بالنميمة بين
الناس، ويترك الآخر الاستبراء من البول، فهذا ترك الطهارة الواجبة وذلك
ارتكب السبب الموقع للعداوة بين الناس بلسانه وإن كان صادقاً، وفي هذا
تنبيه على أن الموقع بينهم العداوة بالكذب والزور والبهتان أعظم عذاباً،
كما أن في ترك الصلاة التي الاستبراء من البول بعض واجباتها وشروطها فهو
أشد عذاباً. وأخبر عليه الصلاة والسلام - كما في رواية - أن أحد هذين
اللذين يعذبان كان يأكل لحوم الناس، فهو مغتاب، وذلك نمام.


وجاء عنه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] { أن رجلاً ضرب في قبره سوطاً فامتلأ القبر عليه ناراً؛ لكونه صلى صلاة واحدة بغير طهور، ومر على مظلوم فلم ينصره } [الحديث رواه الطحاوي في بسند حسن].

وأخبر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كما في حديث سمرة بن جندب الذي رواه البخاري عن تعذيب من يكذب الكذبة تبلغ
الآفاق، وعن تعذيب من يقرأ القرآن ثم ينام عنه بالليل ولا يعمل به في
النهار، وعن تعذيب الزناة والزواني، وعن تعذيب آكل الربا، أخبر عنهم كما
شاهدهم في البرزخ.


وفي حديث آخر أخبر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عن رضخ رؤوس أقوام بالصخر لتثاقل رؤوسهم عن الصلاة، وعن الذين يسرحون بين
الضريع والزقوم لتركهم زكاة أموالهم، وعن الذين يأكلون اللحم المنتن
الخبيث لزناهم، والذين تقرض شفاههم بمقارض من حديد لقيامهم في الفتن
بالكلام والخطب.


وجاء في حديث رواه أبو سعيد عنه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ذكر أرباب بعض الجرائم وعقوباتهم: فمنهم من بطونهم أمثال البيوت وهم على
سابلة آل فرعون، وهم أكلة الربا، ومنهم من تفتح أفواههم فيلقمون الجمر حتى
يخرج من أسافلهم، وهم أكلة أموال اليتامى، ومنهم من تقطع جنوبهم ويطعمون
لحومهم، وهم المغتابون، ومنهم من لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم، وهم
الذين يمزقون أعراض الناس.


وأخبر النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عن صاحب الشملة التي غلها من المغنم؛ أنها تشتعل عليه ناراً في قبره، هذا وله فيها حق، فكيف بمن ظلم غيره ما لا حق فيه؟!

فعذاب
القبر من معاصي القلب والعين والأذن والفم واللسان والبطن والفرج واليد
والرجل والبدن كله: فالنمام، والكذاب، والمغتاب، وشاهد الزور، وقاذف
المحصن، والموضع في الفتنة، والداعي إلى البدعة، والقائل على الله ورسوله
ما لا علم له به، والمجازف في كلامه، وآكل الربا، وآكل أموال اليتامى،
وآكل السحت من الرشوة وغيرها، وآكل مال أخيه المسلم بغير حق، أو مال
المعاهد، وشارب المسكر، والزاني، واللوطي، والسارق، والخائن، والغادر،
والمخادع، والماكر، وآخذ الربا ومعطيه وكاتبه وشاهداه، والمحلل والمحلل
له، والمحتال على إسقاط فرائض الله وارتكاب محارمه، ومؤذي المسلمين ومتتبع
عوراتهم، والحاكم بغير ما أنزل الله، والمفتي بغير ما شرع الله، والمعين
على الإثم والعدوان، وقاتل النفس التي حرم الله، والملحد في حرم الله،
والمعطل لحقائق أسماء الله وصفاته الملحد فيها، والمقدم رأيه وذوقه
وسياسته على سنة رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]،
والنائحة والمستمع إليها، ونواحو جهنم، وهم المغنون الغناء الذي حرمه الله
ورسوله، والمستمع إليهم والذين يبنون المساجد على القبور، ويوقدون عليها
القناديل والسُرج، والمطففون في استيفاء ما لهم إذا أخذوه، وهضم ما عليهم
إذا بذلوه، والجبارون، والمتكبرون، والمراءون، والهمازون واللمازون،
والطاعنون على السلف، والذين يأتون الكهنة والمنجمين والعرافين فيسألونهم
ويصدقونهم، وأعوان الظلمة الذين باعوا آخرتهم بدنيا غيرهم، والذي خوفته
بالله وذكرته به فلم يرعوِ ولم ينزجر، فإذا خوفته بمخلوق مثله خاف وارعوى
وكف عما هو فيه، والذي يهدي بكلام الله ورسوله فلا يهتدي، ولا يرفع به
رأساً، فإذا بلغه عمن يحسن به الظن ممن يصيب ويخطئ عض عليه بالنواجذ ولم
يخالفه، والذي يقرأ القرآن فلا يؤثر فيه، وربما اشتغل به، فإذا سمع قرآن
الشيطان ورقية الزنا ومادة النفاق طاب سره وتواجد وهاج من قلبه دواعي
الطرب، وود أن المغني لا يسكت، والذي يحلف بالله ويكذب، فإذا حلف بالولي
أو برأس شيخه أو أبيه أو حياة من يحبه ويعظمه من المخلوقين لم يكذب ولو
هدد وعوقب، والذي يفتخر بالمعصية ويتكثر بها بين أقرانه، وهو المجاهر،
والذي لا تأمنه على مالك وحرمتك، والفاحش اللسان الذي تركه الخلق اتقاء
شره وفحشه، والذي يؤخر الصلاة إلى آخر وقتها وينقرها ولا يذكر الله فيها
إلا قليلاً، ولا يؤدي زكاة ماله طيبة بها نفسه، ولا يحج مع قدرته على
الحج، ولا يؤدي ما عليه من الحقوق مع قدرته عليها، ولا يتورع من لحظِة
ونظره ولا من لفظه ولا أكله ولا خطوِه، ولا يبالي بما حصل من المال من
حلال أو حرام، ولا يصل رحمه، ولا يرحم المسكين ولا الأرملة ولا اليتيم،
ولا يرحم الحيوان البهيم، بل يدع اليتيم ولا يحض على طعام المسكين، ويرائي
للعالمين، ويمنع الماعون، ويشتغل بعيوب الناس عن عيبه، وبذنوبهم عن ذنبه.


فكل
هؤلاء وأمثالهم يعذبون في قبورهم بهذه الجرائم، بحسب كثرتها وقلتها،
وصغرها وكبرها. ما لم يغفر الله لهم ويتجاوز عنهم بتوبة أو رحمة منه
تعالى.


ولما
كان أكثر الناس كذلك، كان أكثر أصحاب القبور معذبين، والفائز منهم قليل،
فظواهر القبور تراب، وبواطنها حسرات وعذاب، ظواهرها بالتراب والحجارة
المنقوشة مبنيات، وفي باطنها الدواهي والبليات، تغلي بالحسرات كما تغلي
القدور بما فيها، ويحق لها وقد حِيل بينها وبين شهواتها وأمانيها.


تالله
لقد وعظت فما تركت لواعظ مقالاً، ونادت: يا عُمار الدنيا، لقد عمرتم داراً
موشكة بكم زوالاً، وخربتم داراً أنتم مسرعون إليها انتقالاً، عمرتم بيوتاً
لغيركم منافعها وسكناها، وخربتم بيوتاً ليس لكم مساكن سواها، هذه دار
الاستباق، ومستودع الأعمال وبذر الزرع، وهذه محل للعبر، رياض من رياض
الجنة، أو حفرة من حفر النار.


أصلح الله لنا ولكم العاقبة، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

كيفية النجاة



يقول
العلامة ابن القيم رحمه الله في هذا السياق: إن الأسباب المنجية من عذاب
القبر من وجهين: مجمل، ومفصل. ونحن ننقل كلامه هنا مع شيء من التصرف.


أما المجمل فهو:
تجنب الأسباب التي تقتضي عذاب القبر، ومن أنفع أسباب تجنب عذاب القبر: أن
يجلس الإنسان عندما يريد النوم لله ساعةً يحاسب نفسه فيها على ما خسره
وربحه في يومه، ثم يجدد له توبة نصوحاً بينه وبين الله، فينام على تلك
التوبة، ويعزم على ألا يعاود الذنب إذا استيقظ، ويفعل هذا كل ليلة، فإن
مات من ليلته مات على توبة، وإن استيقظ استيقظ مستقبلاً للعمل مسروراً
بتأخير أجله، حتى يستقبل ربه، ويستدرك ما فاته، وليس للعبد أنفع من هذه
النومة، ولا سيما إذا عقب ذلك بذكر الله واستعمال السنن التي وردت عن رسول
الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عند النوم، حتى يغلبه النوم، فمن أراد الله به خيراً وفقه لذلك، ولا حول ولا قوة إلا بالله.


وأما الجواب المفصل: فنذكر أحاديث عن رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فيما ينجي من عذاب القبر:

فمن ذلك ما رواه مسلم في صحيحه عن سلمان الفارسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قال: سمعت رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يقول: { رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات أجري عليه عمله الذي كان يعمل، وأجري عليه رزقه، وأمن الفتان }.

ومعنى
الرباط: الإقامة بالثغر مقوياً للمسلمين على الكفار، والثغر: كل مكان يخيف
أهله العدو ويخيفهم. والرباط فضله عظيم وأجره كبير، وأفضله ما كان في أشد
الثغور خوفاً.


ومما ينجي من عذاب القبر ما دل عليه ما رواه النسائي عن رجل من أصحاب النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أن رجلاً قال: ما بال المؤمنين يفتنون في قبورهم إلا الشهيد؟ قال: { كفى ببارقة السيوف على رأسه فتنة }.

وروى الترمذي وابن ماجه وغيرهما بسند صحيح عن المقدام بن معد يكرب رضي الله عنه، عن رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قال: {
للشهيد عند الله ست خصال: يغفر له في أول دفعة من دمه، ويرى مقعده من
الجنة، ويجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر، ويحلى حلة الإيمان،
ويزوج من الحور العين، ويشفع في سبعين إنساناً من أقاربه }
، وهذا لفظ ابن ماجه وعند الترمذي: {
ويوضع على رأسه تاج الوقار، الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها، ويزوج
اثنتين وسبعين زوجه من الحور العين، ويشفع في سبعين من أقاربه }
. وهذا بعض فضل الجهاد في سبيل الله والاستشهاد فيه.


ومما جاء فيما ينجي من عذاب القبر: ما ثبت عند أبي داود والترمذي وابن ماجه والنسائي، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قال: { سورة من القرآن ثلاثون آية تشفع لصاحبها حتى غفر له }.
فدل هذا الحديث وما جاء في معناه من الآثار على أن من حافظ على قراءة سورة
الملك وداوم على ذلك وعمل بما دلت عليه؛ فإنها تنجيه من عذاب القبر.


ومما جاء فيما ينجي من عذاب القبر: ما صح عن النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أنه قال: { من يقتله بطنه فلن يعذب في قبره } [رواه الترمذي] وهذا يحمل من أصيب بداء البطن أن يصبر ولا يجزع، ويحتسب الأجر عند الله، وأن يحتسبه أهله كذلك.

ومما جاء فيما ينجي من عذاب القبر: ما رواه الإمام أحمد وغيره أن رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قال: { ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة، إلا وقاه الله تعالى فتنة القبر }. وهذا محض فضل الله وتوفيقه لحسن الخاتمة.

ومما يستأنس به في هذا الباب: ما رواه ابن حبان في صحيحه وغيره عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قال: {
إن الميت إذا وضع في قبره، إنه يسمع خفق نعالهم حين يولون عنه، فإن كان
مؤمناً كانت الصلاة عند رأسه، وكان الصيام عن يمينه، وكانت الزكاة عن
شماله، وكان فعل الخيرات من الصدقة والصلة والمعروف والإحسان إلى الناس
عند رجليه، فيؤتى من قبل رأسه، فتقول الصلاة: ما قبلي مدخل، ثم يؤتى عن
يمينه، فيقول الصيام: ما قبلي مدخل، ثم يؤتى عن يساره، فتقول الزكاة: ما
قبلي مدخل، ثم يؤتى من قبل رجليه، فتقول فعل الخيرات من الصدقة والصلة
والمعروف والإحسان إلى الناس: ما قبلي مدخل. فيقال له: اجلس، فيجلس، وقد
مثلت له الشمس وقد أدنيت للغروب، فيقال له: أرأيتك هذا الرجل الذي كان
فيكم ما تقول فيه؟ وماذا تشهد به عليه؟ فيقول: دعوني حتى أصلي، فيقولون:
إنك ستفعل. أخبرنا عما نسألك عنه، أرأيتك هذا الرجل الذي كان فيكم، ما
تقول فيه؟ وماذا تشهد عليه؟ قال: فيقول: محمد، أشهد أنه رسول الله، وأنه
جاء بالحق من عند الله، فيقال له: على ذلك حييت، وعلى ذلك مت، وعلى ذلك
تُبعث إن شاء الله، ثم يُفتح له باب من أبواب الجنة، فيقال له: هذا مقعدك
منها، وما أعد الله لك فيها، فيزداد غبطة وسروراً، ثم يُفتح له باب من
أبواب النار، فيقال له: هذا مقعدك منها، وما أعد الله لك فيها لو عصيته،
فيزداد غبطة وسروراً، ثم يُفسح له في قبره سبعون ذراعاً، وينور له فيه،
ويعاد الجسد لما بدأ منه، فتجعل نسمته في النسم الطيب، وهي طير يعلق في
شجر الجنة }
، قال: فذلك قوله تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ إلى آخر الآية [إبراهيم:27]، ثم ذكر تمام الحديث.


وقد
دل على ذلك أن تلك الأعمال من الصلاة والزكاة والصيام وفعل الخيرات من
الصدقة والصلة والمعروف والإحسان إلى الناس من أسباب النجاة من عذاب القبر
وكربه وفتنه.


والجامع في ذلك تحقيق التقوى لله تعالى، كما قاله سبحانه: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ [الأحقاف:13].

اللهم
اجعل قبورنا وإخواننا المسلمين رياضاً من رياض الجنة، وقنا الفتن ما ظهر
منها وما بطن، يا كريم، وصل اللهم وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله
وصحبه أجمعين


منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://chabab05dz.ahlamontada.com
عاشقة عنتر
مشرفة
مشرفة
عاشقة عنتر


عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- 8vuutv
عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- FQn70926
الجنس : انثى الابراج : القوس الفأر
عدد المساهمات : 1204
تاريخ الميلاد : 03/12/1996
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 27
الموقع الموقع : الجزائر
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الكاراتي
المزاج المزاج : حسب الجو

عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- Empty
مُساهمةموضوع: رد: عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل-   عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- Emptyالسبت فبراير 20, 2010 3:55 am

شكرا لك
اللهم عافنا من عذاب القبر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
honey
المراقبة العامة
المراقبة العامة
honey


[ [img]http://up.arab-x.com/Aug10/7lM73612.gif[/img

عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- 7lM73612

(MMS) (MMS) : عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- Empty
الجنس : انثى الابراج : الثور الحصان
عدد المساهمات : 1764
تاريخ الميلاد : 09/05/1990
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
العمر : 33
الموقع الموقع : MOTHER HEART
المزاج المزاج : SMILL

عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- Empty
مُساهمةموضوع: رد: عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل-   عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل- Emptyالأحد فبراير 21, 2010 5:30 am

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عداب القبر -فالنسعى لارضاء الرحمن عز وجل-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قلب العرب  :: المنتدى العام :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: